The 5-Second Trick For حدود التعامل مع زميلات العمل
The 5-Second Trick For حدود التعامل مع زميلات العمل
Blog Article
خاصة أنّه بإمكان بعض زملاء العمل أن يتسببوا بالأذى لزملائهم أو يكونوا غير متعاونين أو متسلطين! التعامل مع زملاء العمل في الأصل يكون لأجل إنجاز واجبات العمل والمهمات المطلوبة بالشكل الأمثل، لكن بالطبع يتعدّى الأمر أحيانًا حدود الزمالة ويُصبح صداقة خارج العمل أيضا.
عند انضمام موظف جديد إلى الشركة يجب الحرص على الترحيب به وتقديم المساعدة له والإجابة على الأسئلة التي يطرحها؛ مما يعمل على زيادة احترام الموظفين للشخص، وتقوية العلاقات معهم.
التعامل الجيد مع الزملاء في بيئة العمل يتطلب التواصل الفعّال، والاحترام المتبادل، والعمل الجماعي، والاحترافية، وبناء العلاقات الإيجابية، والمرونة.
فن التعامل مع الزملاء في بيئة العمل يعتبر ضمن الأمور المرهقة بعض الشيء ولذلك من الضروري معرفة كيف تضع حدود مع الزملاء في العمل ؟ لتجنب الوقوع في مشاكل مختلفة، وفيما يلي سنوضح ذلك:
حدود التعامل مع زميلات العمل “كيفية بناء علاقات فعّالة مع زميلات العمل في حدود احترافية”
الشخص الذي يعمل على التركيز بشكل دائم على إنجازاته ونفسه، والتعامل مع هذا النوع ينتج عنه خلق بيئة عمل تنافسية ويؤثر ذلك على الروح المعنوية للموظفين.
الاعتذار عند التأخير: إذا تأخرت، اعتذر وأوضح سبب التأخير.
الاجتماعي: الزميل الذي يتمتع بعلاقات جيّدة مع معظم زملائه ومع المدير، وحتى خارج أوقات الدوام.
عند التعامل مع الزملاء في مكان العمل،اولاً أخذ وقتي في التعرف عليهم وإدارة العمل بطريقة رسمية بيني وبينهم،لأنني من مؤيدي جملة لاتصاحب أحداً في مكان العمل،لذلك فإنني أجد هذا التعامل مريح في البداية حتى أعاشرهم وأعرفهم جيداً ووقتها يمكنني العمل على بناء علاقات وأفضل أن تكون علاقتنا خارج العمل، حدث لي كم من المرات تجاوز من زملاء العمل بسبب تجاوز المديرين وهو ما انتهى باستقالتي من العمل لذلك أرى رسم الحدود منذ البداية أمر مريحاً
فلا أود أن أسمع اثنين من الأعضاء يتحدثون عني وعن حياتي وتأثيرها في عملي أو أن يرجع أي أحد تقصيري إلى ظروف حياتي أود دائما بأن أبقي مسافة بين حياتي الشخصية وظروف العمل حتى لا أعمل أعباء حياتي الشخصية معي هناك مما قد يؤثر فعليا في إنتاجيتي في هذه البيئة.
ثقافة العلاقات الكره والمرارة تجاه الآخرين سم في نفسك أنت
كلُ إنسانٍ حدود التعامل مع زميلات العمل معرّض للوقوع في الخطأ، ولكنّ الإنسان الناجح والواثق من نفسه هو الذي يعترف بالأخطاء التي يرتكبها ولا يهرب من مواجهتها، بل يعمل على البحث عن حلولٍ مناسبةٍ لإصلاحها، ويتجنب الوقوع في نفس هذه الأخطاء في المستقبل، كما أنه لا يخجل من تقديم الاعتذار للآخرين ممن أخطأ بحقهم.[٣]
طلب الملاحظات: اسأل زملائك عن آرائهم في عملك لتحسين أدائك.
عليك دوما أن تحرص على أن تكون جزء من الفريق لأن ذلك يزيد من قوة التواصل مع زملائك في العمل.